البرامج التعليمية لمشروع "لغة وتواصل"
نلعب بالعبرية
مشروع גפ״ן رقم 41184
(المرحلة الابتدائية)
(قسم اللغات) تعلّم وتكلّم-
اللغة العبرية المحكيّة، رقم البرنامج: 31089
(المرحلة الإعدادية)
تعلّم وتكلّم- برنامج لتطوير
اللغة العبرية المحكيّة، رقم البرنامج: 32408 (تحديات)
(للمرحلة الإعدادية)
هيا نلعب بالعبرية- برنامج مّصادق عليه ضمن
مشروع גפ"ן رقم 33989 (تحديات)
(المرحلة الابتدائية)
هيا نلعب بالعبرية-
برنامج مّصادق عليه ضمن مشروع גפ"ן
رقم 33989 (تحديات)
(المرحلة الابتدائية)
ورشة عمل إثرائيه تجريبية في اللغة العبرية من خلال الألعاب والمرئيات وأدب الأطفال والموسيقى والمسرح القصصي وتبادل الأدوار، وتمارين متنوعة تشجع على التعبير باللغة العبرية.
الجمهور المستهدف: البنين والبنات من المجتمع العربي، طلاب مدارس المرحلة الابتدائية صفوف الثالث حتى السادس.
الملائمة: مناسبة للتربية المنهجية واللامنهجية، لساعات الدوام المدرسي وبعدها، لأيام التعليم المُركّز والإجازات.
الهدف: الإثراء الإبداعي لتشجيع التواصل باللغة العبرية وإزالة الحواجز اللغوية من التجربة الشخصية والتجريبية التي تشجع الثقة بالنفس لدى الأطفال ليجرؤوا على التعبير والتحدث عن أنفسهم.
كيف ينطبق الأمر عملياً على أرض الميدان؟
يستغل البرنامج التعليمي حقيقة أنه لا يزال لديهم إمكانات عالية جدًا في تعلم لغة ثانية بسهولة ولذلك، فهو يعمل على تذويت تستوعب اللغة العبرية قدر الإمكان بطريقة تجريبية دون جهد تقريبًا، أثناء اللعب. وإلى جانب الاستمتاع بالألعاب والمشاركات الفعالة فهم يكتسبون الثقة بالنفس لمعرفة المزيد والتحدث. يدرسون في مجموعات وفي صفوف مدرسية من خلال فعالية شيّقة التي تستخدم أدب الأطفال الإسرائيلي بشكل إبداعي، والتجربة في المسرح القصصي/السردي، والألعاب وتبادل الأدوار من أجل تعليمهم المفردات وتدريبهم على الحديث في اللغة العبرية.
ينعكس الطابع الفريد والمتميز لجميع برامج التدريس بالأساليب التي تبنيناها من عالم الرياضة، والتي تثبت نفسها كأساليب محفزة للوصول إلى الإنجازات وتحقيق هدفها. نقوم بتدريس اللغة وفق مبادئ الدافعية للعمل والتكرار من أجل استيعاب اللغة وتعزيز الدافعية لاستخدامها، لتحفيزهم على اتخاذ المبادرة في الحديث وليس مجرد رد، لاستخدام كلمات من عوالمهم التي يسهل عليهم التكيّف فيها، مما يزيد من اهتمامهم ويجذبهم إلى اللغة العبرية. إن المكان التي يعملون ويتعلمون فيه هي مكان تملؤه الوديّة والراحة لأنها تسمح لهم بالتعبير عن أنفسهم وتعلم كلمات جديدة وارتكاب الأخطاء دون إصدار أحكام. هذه هي المساحة التي يفهمون فيها أنهم يستطيعون أيضًا الحديث بلغة أخرى، وهذا يشجعهم على الرغبة في تجربة المزيد والمزيد.
ميّزات البرنامج: عندما يتعلم الأطفال المزيد من الكلمات ويستخدمون خيالهم، فإنهم يحسنون مهاراتهم في الحديث ويتلقون التمكين الشخصي في هذه العملية. ومن هذا تنشأ فرص إضافية لهم للحصول على مزيد من الإثراء والاستكمال في اللغة العبرية، الآن أصبح لديهم أساس وفهم أفضل لحياتهم كبالغين. يستخدم البرنامج أيضًا من عوالم المحتوى الخاصة بهم لتكون ذات صلة بهم وتعلمهم المزيد عن أنفسهم وقدراتهم في مجتمع مختلط. ومن خلال القيام بذلك، فإنها تخلق أيضًا بيئة ودية حيث يتم "تعليمهم" دون الشعور بأن عليهم إثبات أنفسهم لأي شخص آخر غير أنفسهم، وبالتالي لديهم دافع كبير للتعبير عن أنفسهم وتعلمهم العمل في مجموعة متماسكة. الأدوات الإضافية التي يتلقاها الأطفال تساعدهم على تكوين مجموعة اجتماعية ويتعلمون بأنفسهم كيفية العمل في أزواج وفي مجموعة، وتنمية خيالهم واكتشاف مواهبهم الشخصية، والتعرف على مجتمعهم وبيئتهم أيضًا في ثانية لغة.
أداة للقياس وللمراقبة: محادثة تكشف مدى إتقانهم للغة المحكيّة وتمثيل مسرحية من قصة أطفال باللغة العبرية.
الطاقم: معلمون أكاديميون ذوو خبرة في التربية المنهجية واللامنهجية، مطورو ورشات عمل وبرامج لدمج اللغة العبرية وتطبيق برامج إثرائية في المؤسسات التعليمية.
تعلّم وتكلّم-
برنامج لتطوير اللغة العبرية المحكيّة،
رقم البرنامج: 32408 (تحديات) (للمرحلة الإعدادية)
يساعد مشروع "اللغة والتواصل" أبناء الشبيبة على تعلم اللغة العبرية وإزالة الحواجز للاندماج في المجتمع الإسرائيلي من خلال تعزيز الاتصال بالمجتمع والتركيز على المحتوى العملي مثل العمل الأكاديمي والامتحانات السيكومترية وغيرها.
الجمهور المستهدف: المجتمع العربي بأكمله. طلاب الصف السابع إلى الثاني عشر أثناء الدوام المدرسي وبعد ساعات الدوام، وفي الإجازات.
الملائمة: التربية المنهجية واللامنهجية. مناسبة لجميع الطلاب ولكنه يُقترح كنوع من التلبية الفريدة من نوعها للمجموعات السكانية المتميزة مثل الفئات التي تعاني من وضعي اجتماعي-اقتصادي منخفض، والذين يعانون من صعوبات سلوكية، وصعوبات التعلم واضطرابات الانتباه والتركيز من ناحية، وأيضًا للمتميزين والموهوبين من ناحية أخرى.
الهدف: إعداد الشباب للحياة في المجتمع الإسرائيلي من كافة النواحي وفي المجتمع ككل، من الدراسات العليا والاندماج في العمل إلى الأنشطة الاجتماعية والقيادية في المجتمع، وتنمية المهارات الشخصية، واكتساب المفردات والقدرة على التحدث والتعبير عن الذات في مجموعة متنوعة من المواضيع وليس فقط للحديث عن أنفسهم. ويعتبر هذا البرنامج نقطة انطلاق لأبناء الشبيبة للاندماج في المجتمع الإسرائيلي ومجتمعهم ككل.
كيف ينطبق الأمر عملياً على أرض الميدان؟
يشارك في البرنامج أبناء الشبيبة الراغبين في الاندماج في المجتمع الإسرائيلي والحديث باللغة العبرية مثل أي شخص آخر، والتعرف على مواضيع المحادثة المختلفة، والارتقاء بأنفسهم في الدراسة والعمل وكذلك في الأنشطة العامة، والتفوق في مختلف المجالات واكتساب أدوات إضافية إلى جانب معرفة اللغة والثقافة. يشجع البرنامج الحديث عن القضايا الراهنة وبيئة المحيطة بهم، ويغذي إبداعهم ويزيل حواجز اللغة من خلال تعزيز ثقتهم بأنفسهم للتحدث والمشاركة.
الميزات: البرنامج مخصص لمن يريد حقاً تعلم اللغة والتعمق فيها ومحتوياتها المتعلقة بعالمه وحياته، مع التطرق إلى الحاضر والبيئة. يكتسب أبناء الشبيبة الذين ينتسبون للبرنامج أكثر من مجرد لغة لأنهم يكتشفون أثناء تعلمهم وممارستهم الإمكانيات المتاحة أمامهم بالفعل. يبدأ بالدراسات العليا واختيار مسار الحياة ويمر بالانفتاح على المجتمع والتطوع فيه إلى تشجيع الطموحات لتطوير القيادة والنشاط العام أو الريادة. إنهم يتصرفون بشكل مستقل، وبالتالي يفصلونهم أيضًا عن التبعيات من أجل تشجيع ريادة الأعمال لصالحهم ولصالح المجتمع. يشجع البرنامج العمل التطوعي في المجتمع ويقوي روابط أبناء الشبيبة مع بيئتهم. من ناحية لفظيّة، يتعلمون إثراء مفرداتهم والتعبير عن أنفسهم بشكل صحيح أكثر بطريقة تعزز دافعهم للمضي قدمًا والاستفادة من الفرص أو الشروع والبدء بها.
أدوات القياس والمراقبة: نمو شريحة من القيادة الشابة النشطة اجتماعيًا، الناطقة بالعبرية المعاصرة، والمبادرة بمشاريع مجتمعية، والمساهمة في المجتمع والاندماج الاجتماعي.
الطاقم: معلمون أكاديميون ذوو خبرة في التربية المنهجية واللامنهجية، مطورو ورشات عمل وبرامج لدمج اللغة العبرية وتطبيق برامج إثرائية في المؤسسات التعليمية.
(قسم اللغات) تعلّم وتكلّم-
اللغة العبرية المحكيّة، رقم البرنامج: 31089
(المرحلة الإعدادية)
برنامج تجريبي لتحسين الحديث باللغة العبرية في الوسط العربي يعتمد على اللغة كوسيلة تواصل تقرب الناس من بعضهم البعض وتبني الجسور وتعزز الثقة بالنفس وتضيف معرفة بالمفردات وتعزز قدرة الطلاب على التعبير عن أنفسهم. تمت الموافقة على البرنامج أيضًا في المنطقة الجنوبية ويعمل منذ أكثر من عام في المدارس والمراكز المجتمعية ونوادي الشبيبة.
الجمهور المستهدف: المجتمع العربي. صفوف السابع حتى الثاني عشر
الملائمة: بتناسب مع التربية المنهجية واللامنهجية.
الهدف: دراسة اللغة العبرية في المدرسة لا تُعِد وتُدرب الطلاب على الحديث بها بشكل يومي. يجب أن تنعكس مفردات الطلاب في مهاراتهم الخطابية من أجل خلق حوار بينهم، وفيما بعد بينهم وبين الناطقين باللغة العبرية. يخلق الحوار الجسر والروابط ويعمق فهمهم للمجتمع الإسرائيلي حيث يمكنهم الاندماج لمساعي شخصية واجتماعية.
كيف ينطبق الأمر عملياً على أرض الميدان؟
إلى جانب المفردات التي يستخدمونها لمزيد من الإثراء وفقًا لأعمارهم واهتماماتهم، يركز البرنامج على المحادثة والحديث لتحسين ثقتهم بأنفسهم ومنحهم فرصًا للتحدث فيما بينهم باللغة العبرية. تعتمد الطريقة على الأساليب الجماعية والعمل في أزواج لتشجيعهم على التواصل والتعبير عن أنفسهم باللغة العبرية. المحتويات نفسها مأخوذة من مجالات قريبة لقلوبهم وعالمهم، بالإضافة إلى محتويات ذات صلة بالثقافة الإسرائيلية والعبرية. يتم التعليم بمساعدة محاكاة الموقف والحوارات والألعاب الرقمية وعرض الفيديوهات والاستماع إلى الموسيقى ومضامين من عالم المسرح والشعر.
الميّزات: كلما تحدثوا أكثر فهموا أكثر، والعكس صحيح. يحصل الطلاب على دليل على قدرتهم على الحديث باللغة العبرية المفهومة والصحيحة في مواضيع مختلفة، مما يشجعهم على تطوير الحوار مع أقرانهم الناطقين بالعبرية وتحفيزهم لاحقًا على الاندماج في المجتمع الإسرائيلي دون حواجز لغوية. البرنامج تجريبي الذي يُدرّس من خلال المرح واللعب والتمكين الشخصي يُحسن التواصل بين الأشخاص. محادثة كهذه تُشجع على احترام الذات ومحاولات مبادرة مد جسور التواصل بين أبناء الشبيبة واستغلال الفرص المختلفة للتقدم الشخصي مثل الدراسات العليا وعروض العمل.
أداة القياس والمراقبة: إثراء كبير للمفردات وتحسين كبير في القدرة على الحديث والتواصل باللغة العبرية، والتعرف بشكل أعمق على الثقافة الإسرائيلية المعاصرة.
الطاقم: معلمون أكاديميون ذوو خبرة في التربية المنهجية واللامنهجية، مطورو ورشات عمل وبرامج لدمج اللغة العبرية وتطبيق برامج إثرائية في المؤسسات التعليمية.